السبت، 14 فبراير 2015

#ذكريات_معفنة

بما أنِّ مش كل يوم نكتب 
ف البدري تذكرت حاجة حبيت نكتبها
خايفه من تكاثر الذكريات السيئة يمحنها 
و لا تصبح الا مجرد ملامح غريبه تمر 


زمان و نحن صغار تقريبا ف سادس و لا ف أولي اعداد
كنت مش متحجبه كنت صغييرة بكل
انا و اختي شالنا خويا الكبير لسرك
أيام كنا نسكنو ف شقه ف رويسات ايام كنا نسكنو ف بنغازي اصلا
الزبدة كنت لابسه اخضر فاتح ههههههههههه و حق ربي يوم دفنقي بكل
عدينا للسرك و قبلها خويا شالنا لفندق تبستي ايام كان فندق اصلا قبل لا يدمر 
كان اعلي مكان ف بنغازي تشوفي منه بنغازي كله
صح البنه معفنه لكن منظر ولا اروع
نذكر خذالنا م المطعم جولاطي و لا هو سنترا
و الاصنصير يجنن يلمع مش زي اصانصير عمارتها يعبو شخاخات العيال الصغار
المهم السرك مش عارفه بوه من وين جايبينه المهم انه اجنبي
هههههههههههههه بلا خويا كاين عنده تلفون n75 حي ع ام العجاج
المهم اول ماخششوا الفيل قعدو يضربو فيه مابش يتحرك
يمشي يعدي دفه لهم تره كبيييييرة 
بلااااااا و الله مازلت نذكر شالوها ف برويطتين 
ههههههههه عليك قر اقسم بالله 
و مكتوب لاوره ممنوع التصوير و خويا قعد يصور و جو سمح 
هههههههههه عليك دفنقي اقسم بالله
و قعدت نفشك علي بنات المدرسة بعد روحت لراس لانوف 
حظرت سيرك ما سيرك 
و حق ربي اتفوو ع وجي 
ههههههههه معقوله انفشك بحاجة زي هكي 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق